نيالا: دارفور24
قطع وزير الصحة السوداني بحر ادريس ابوقردة بأن النفرة الشعبية لنظافة مدينة نيالا التي بدأت يوم الجمعة وتستمر لمدة أسبوع سيكون لها أثر كبير في الجهود الجارية للقضاء على الاسهالات المائية التي انتشرت في المدينة الايام الماضية، وقال الوزير (ما وقفنا عليه اليوم بأحياء مدينة نيالا عمل ضخم سيدعم عمل الوزارة ويؤكد وعي المواطنين بخطورة الاسهالات المائية)
وتواصلت بعاصمة جنوب دارفور نيالا فعاليات نفرة لنظافة المدينة بمشاركة واسعة من قطاعات السكان، ويقول المنظمون للنفرة- في استطلاعات اجرتها معهم (دارفور24)- ان اعمال النظافة ستستمر لمدة اسبوع للمحافظة على صحة البيئة بالمدينة، مشيرين الى ان انتشار الاسهالات المائية في الايام الماضية كان من بين اسبابه سوء صحة البيئة وتراكم الأوساخ والنفايات بالاسواق والطرقات والاماكن القريبة من المنازل، بالإضافة لعدم جدية الحكومة في التعاطي مع هذا المرض.
بينما اوضح مفوض العون الانساني- مؤسسة حكومية مسئولة من نشاط المنظمات الانسانية والطوعية- اوضح ان هذه النفرة شهدت تجاوباً كبيراً من قبل المنظمات الاممية والدولية وذلك من خلال توفير أكثر من (20) عربة لنقل النفايات والاوساخ خارج المدينة، وابان ان هذه السيارات تم توزيع بعضها الى معسكرات النازحين التي تشهد هي الاخرى حملات لصحة البيئة ومكافحة الاسهالات المائية- على حد قوله-
قطع وزير الصحة السوداني بحر ادريس ابوقردة بأن النفرة الشعبية لنظافة مدينة نيالا التي بدأت يوم الجمعة وتستمر لمدة أسبوع سيكون لها أثر كبير في الجهود الجارية للقضاء على الاسهالات المائية التي انتشرت في المدينة الايام الماضية، وقال الوزير (ما وقفنا عليه اليوم بأحياء مدينة نيالا عمل ضخم سيدعم عمل الوزارة ويؤكد وعي المواطنين بخطورة الاسهالات المائية)
وتواصلت بعاصمة جنوب دارفور نيالا فعاليات نفرة لنظافة المدينة بمشاركة واسعة من قطاعات السكان، ويقول المنظمون للنفرة- في استطلاعات اجرتها معهم (دارفور24)- ان اعمال النظافة ستستمر لمدة اسبوع للمحافظة على صحة البيئة بالمدينة، مشيرين الى ان انتشار الاسهالات المائية في الايام الماضية كان من بين اسبابه سوء صحة البيئة وتراكم الأوساخ والنفايات بالاسواق والطرقات والاماكن القريبة من المنازل، بالإضافة لعدم جدية الحكومة في التعاطي مع هذا المرض.
بينما اوضح مفوض العون الانساني- مؤسسة حكومية مسئولة من نشاط المنظمات الانسانية والطوعية- اوضح ان هذه النفرة شهدت تجاوباً كبيراً من قبل المنظمات الاممية والدولية وذلك من خلال توفير أكثر من (20) عربة لنقل النفايات والاوساخ خارج المدينة، وابان ان هذه السيارات تم توزيع بعضها الى معسكرات النازحين التي تشهد هي الاخرى حملات لصحة البيئة ومكافحة الاسهالات المائية- على حد قوله-