في عام 2015 فصلت بعثة حفظ السلام المشتركة (يوناميد) في دارفور نحو 262 موظفاً سودانياً بكل من الجنينة والفاشر ونيالا وزالنجي، لكنها لم تسلم المفصولين حتى اليوم حقوقهم المالية المتمثلة في فوائد ما بعد الخدمة.