ثلاثة كيلو متر فقط تفصل ما بين سوق “الكيونغات” المجاور لمخيم “ابوذر” للنازحين والسوق العربي الذي نشأ حديثاً بعد الأحداث الدامية التي شهدتها مدينة الجنينة عاصمة ولاية غرب دارفور من نزاع بين المساليت والقبائل العربية. وأصبح بذلك لكل قبيلة سوقها الخاص الذي يمنع على اي شخص من الطرف الآخر دخوله،أكمل القراءة