يشتكي
أصحاب الشاحنات التجارية بمدينة الأبيض بولاية شمال كردفان من أحتكار الاجهزة
الامنية لعمليات النقل و الشحن بالسوق
أصحاب الشاحنات التجارية بمدينة الأبيض بولاية شمال كردفان من أحتكار الاجهزة
الامنية لعمليات النقل و الشحن بالسوق
وكشفوا
عن عدم إتاحة الفرص لهم لنقل البضائع من الولاية
الي جنوب السودان في ظل احتكار جهاز الأمن والمخابرات الوطني والاستخبارات العسكرية
لحركة الشحن التجارية بفضل التسهيلات والاعفاءات
من كافة الرسوم الضريبية ورسوم العبور الممنوحة للشاحنات التجارية التابعة لهم.
عن عدم إتاحة الفرص لهم لنقل البضائع من الولاية
الي جنوب السودان في ظل احتكار جهاز الأمن والمخابرات الوطني والاستخبارات العسكرية
لحركة الشحن التجارية بفضل التسهيلات والاعفاءات
من كافة الرسوم الضريبية ورسوم العبور الممنوحة للشاحنات التجارية التابعة لهم.
وقال
عضو بنقابة أصحاب الشاحنات التجارية فضل حجب
اسمه، “مافائدة الشاحنات التجارية التي نمتلكها ونحن لانجد الشُحَن التجارية لنقلها
الي دولة جنوب السودان” مضيفاً رغم أننا
ندفع رسوم ترخيص الشاحنة ورسوم الزكاة ورسوم الضرائب للمحلية ورسوم العبور لكل نقاط
العبور الممتدة من شمال كردفان وحتي جنوب السودان والتي تفوق جملة رسومها مبلغ ال5ألف
جنيه سوداني.
عضو بنقابة أصحاب الشاحنات التجارية فضل حجب
اسمه، “مافائدة الشاحنات التجارية التي نمتلكها ونحن لانجد الشُحَن التجارية لنقلها
الي دولة جنوب السودان” مضيفاً رغم أننا
ندفع رسوم ترخيص الشاحنة ورسوم الزكاة ورسوم الضرائب للمحلية ورسوم العبور لكل نقاط
العبور الممتدة من شمال كردفان وحتي جنوب السودان والتي تفوق جملة رسومها مبلغ ال5ألف
جنيه سوداني.
وأوضح
في حين يتم اعفاء جهاز الأمن والمخابرات الوطني والاستخبارات العسكرية من كافة أنواع
الرسوم الأمر دفع التجار بمدينة الأبيض الي
تفضيل شحن بضائعهم بشاحنات جهاز الأمن والمخابرات الوطني والاستخبارات العسكرية بدلاً
عن شاحنات التجارمن المدنيين وذلك تفادياً لكثرة رسوم العبور التي سيدفعها التاجر في
سبيل ايصال بضاعته حتي جنوب السودان بالاضافة الي قلة الرسوم التي يطالب بها جهاز الأمن
والمخابرات الوطني والاستخبارات العسكرية مقابل شحن بضائع التجار.
في حين يتم اعفاء جهاز الأمن والمخابرات الوطني والاستخبارات العسكرية من كافة أنواع
الرسوم الأمر دفع التجار بمدينة الأبيض الي
تفضيل شحن بضائعهم بشاحنات جهاز الأمن والمخابرات الوطني والاستخبارات العسكرية بدلاً
عن شاحنات التجارمن المدنيين وذلك تفادياً لكثرة رسوم العبور التي سيدفعها التاجر في
سبيل ايصال بضاعته حتي جنوب السودان بالاضافة الي قلة الرسوم التي يطالب بها جهاز الأمن
والمخابرات الوطني والاستخبارات العسكرية مقابل شحن بضائع التجار.