لقيت نازحة تدعى عزيزة عبدالله من مخيم مورني للنازحين بغرب دارفور حتفها وأصيب زوجها بجراح بالغة نقل الى مستشفي الجنينة للعلاج  جراء اطلاق النار عليهما من قبل مسلحي مليشيا شبه حكومية أثناء مقاومتهما المسلحين لافتكاك ابنتهما من الاغتصاب. وقال الشيخ في مخيم مورني ابراهيم اسماعيل لدارفور نيوز ان الضحيتين برفقة ابنتهما كانا عائدين من المزارع المجاورة للمخيم وقد اعترضهم مسلحون أرادوا اخذ ابنتهما بالقوة فأطلق عليهما المسلحون النار وأصابوهما بجراح بالغة توفيت على اثرها الزوجة على الفور فيما نجت ابنتهما من الاغتصاب بالفرار.