أعلنت نائبة الأمين العام للأمم المتحدة أمينة محمد، الأحد، عن زيارتها لدارفور، ضمن زيارة للسودان تمتد ليومين تلتقي خلالها بالمسؤولين في الحكومة وممثلي منظمات المجتمع المدني.

وقالت عقب لقائها رئيس مجلس الوزراء الدكتور عبدالله حمدوك، بمجلس الوزراء بالخرطوم، إنها ستقوم بزيارة إلى إقليم دارفور للوقوف على مجمل الأوضاع بالمنطقة.

وذكرت في تصريحات صحفية أن اللقاء تطرق لأولويات الحكومة المدنية الانتقالية، وعلى رأسها إيقاف الحرب وتحقيق السلام بالبلاد، مؤكدة دعم المنظمة الدولية لهذه الأولويات.

ووعدت بنقل كل المؤشرات الإيجابية التي تبعث بها الحكومة الإنتقالية للمجتمع الدولي.

من جانبه، أكد رئيس الوزراء د. عبدالله حمدوك، التزام حكومة السودان بتعزيز آفاق التعاون مع الأمم المتحدة.

واشاد لدى لقائه بمكتبه بمجلس الوزراء نائبة الأمين العام للأمم المتحدة أمينة محمد، بدعم المنظمة الدولية لكل انشطة وبرامج الحكومة في مجال التنمية الاجتماعية بالبلاد.

يذكر أن أمينة، وصلت الخرطوم في زيارة رسمية للبلاد تستغرق ثلاثة أيام تلتقي خلالها رئيس الوزراء د.عبدالله حمدوك، وعدد من المسؤولين في الدولة.

وكان في استقبال المسؤولة الأممية بمطار الخرطوم، مساء السبت، وزير شؤون مجلس الوزراء السفير عمر بشير مانيس، ومساعد الوكيل للشؤون السياسية بوزارة الخارجية الهام شانتير.

وتأتي الزيارة في إطار الاهتمام الدولي بالتطورات الإيجابية التي يشهدها السودان وإنفتاحه على محيطه الإقليمي والدولي.

وكانت الأمم المتحدة و57 دولة و6 مؤسسات دولية، قد أعلنت خلال سبتمبر الماضي، دعمها الكامل للحكومة الانتقالية في السودان، وحثت المجتمع الدولي على الاتحاد في مساندة السلطات الوطنية بالسودان.

ورحبت حينها في بيان أصدره المتحدث الرسمي باسم الأمين العام للأمم المتحدة استيفان دوجريك، غداة اجتماع رفيع المستوى حول السودان بمقر الأمم المتحدة خاطبه رئيس الوزراء السوداني الدكتور عبدالله حمدوك، بإعلان حمدوك عن أولوياته في الفترة المقبلة، وعلى رأسها وقف الصراع وبناء سلام شامل.

وأوضح البيان أن المشاركين في الاجتماع أعربوا عن دعمهم الكامل للحكومة السودانية، كما رحبوا بالتزامها بزيادة مشاركة المرأة في جميع مستويات العملية السياسية، بما في ذلك تعيين أول وزيرة خارجية للسودان.

وصلت الخرطوم، نائب الأمين العام للأمم المتحدة أمينة جين محمد في زيارة رسمية للبلاد تستغرق ثلاثة أيام تلتقي خلالها رئيس الوزراء د.عبدالله حمدوك وعدد من المسؤولين في الدولة.

وتأتي الزيارة في إطار الاهتمام الدولي بالتطورات الإيجابية التي يشهدها السودان وإنفتاحه على محيطه الإقليمي والدولي.

وكانت الأمم المتحدة و57 دولة و6 مؤسسات دولية، قد أعلنت خلال سبتمبر الماضي، دعمها الكامل للحكومة الانتقالية في السودان، وحثت المجتمع الدولي على الاتحاد في مساندة السلطات الوطنية بالسودان.

ورحبت حينها في بيان أصدره المتحدث الرسمي باسم الأمين العام للأمم المتحدة استيفان دوجريك، غداة اجتماع رفيع المستوى حول السودان بمقر الأمم المتحدة خاطبه رئيس الوزراء السوداني الدكتور عبدالله حمدوك، بإعلان حمدوك عن أولوياته في الفترة المقبلة، وعلى رأسها وقف الصراع وبناء سلام شامل.

وأوضح البيان أن المشاركين في الاجتماع أعربوا عن دعمهم الكامل للحكومة السودانية، كما رحبوا بالتزامها بزيادة مشاركة المرأة في جميع مستويات العملية السياسية، بما في ذلك تعيين أول وزيرة خارجية للسودان.